جعلني أفقد

سيدتي، حاولت بعد كثير من التردد أن أربط إتصالي بك عبر منبر صفحة قلوب حائرة على موقع النهار أونلاينلا لشي

قدّم حارس اتحاد خنشلة، أسامة ليتيم، اعتذاره لأنصار فريق مولودية الجزائر والمدرب أمير بوميل. على ما بدر �

سيدتي، لست أجد من كلمات الشكر والإمتنان ما أوجهه لك من خلال منبر قلوب حائرة. لأني من القارئات المتتبعات �

سيدتي، بعد التحية والسلام أعجز وأنا أقف اليوم بين يديك  عن شكرك لأنك إحتضنت ما  يؤرقني ويحرمني لذّة الع�

لا تيأسوا من رحمة الله فالعوض رائع، أنا فتاة محبة للحياة جدا وأحب أن أعيش كل اللحظات مهما كانت متفائلة و�

“آسف لم أعد أستطيع“، وهي من المجموعات القصصية التي كتبت في أوائل الستينيات، وتقع في 185 صفحة، وبدأها إحس�

الجزائر- اعتبر مهاجم المنتخب الجزائري لكرة القدم, يسين بن زية, أن عودته الموفقة مع “الخضر” هي “�

تحية طيبة للجميع وبعد، رسالتي اليوم ليس تذمر ولا نكران لنعم الله، لكن لضيق اشعر به يكاد يرديني لهاوية ال

سيدتي، أحسب نفسي محظوظة لأنني حظيت بهذه الفرصة في أن يكون لي نصيب في ردّ منك عبر ركن قلوب حائرة، فأنا وال

إن جلسة صفاء مع أحفادي ، أو جلسة سمر مع عائلتي تغدي روحي و جسدي ، بعيدا عن المنغصات. إن جلسة في خلوتي أداع�

إن جلسة صفاء مع أحفادي ، أو جلسة سمر مع عائلتي تغدي روحي و جسدي ، بعيدا عن المنغصات. إن جلسة في خلوتي أداع�

عبّر الدولي الجزائري مهدي زفان، عن طموحه في العودة مجددا إلى صفوف المنتخب الوطني الجزائري، مشيرا إلى أن

ماجد علاوي كتب توماس فريدمان مقالة نصح فيها القادة الفاشيون في الكيان الغاصب – من موقع الحرص المطلق على

تصرفاته لا تختلف كثيرا عن تصرفات زعماء عصابات المافيا ، شعاره هو ” ساقدم له عرضا لا يمكن رفضه ابدا ” انه

تصرفاته لا تختلف كثيرا عن تصرفات زعماء عصابات المافيا ، شعاره هو ” ساقدم له عرضا لا يمكن رفضه ابدا ” انه

قال اللاعب الدولي ياسين بن زية ان عودته لصفوف المنتخب الوطني انه بذل جهدا كبيرا في الفترة الماضية و عود�

سيدتي، أحييك على منبر “قلوب حائرة” الذي هو فعلا إسم على مسمى، فما من قلب تائه إلا ويجد حضنا دافئا يشعر ف

تحية جميلة للجميع، قبل كل شيء دعيني أعبر عن الحب الكبير الذي أكنه لكم. ولهذا الركن الذي أجد فيه راحتي كثي

الجزائر – بعث رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون اليوم الاثنين رسالة تعزية الى النائب الأول لرئيس

“آسف لم أعد أستطيع“، وهي من المجموعات القصصية التي كتبت في أوائل الستينيات، وتقع في 185 صفحة، وبدأها إحس�

مستغانم – أهدى الدراج يوسف رقيقي, الفوز الثاني تواليا للجزائر, عقب فوزه بالمرحلة الثانية لطوف الجزا�

وهران  يعكف ثلة من الحرفيين في صناعة الجلود بوهران منهم الحرفي المتمرس بوطالبي بن يعقوب على فتح آفاق ج�