دعاء لرفع البلاء

– اللهم اجعلني مِمَّن يختارُ خيرَك وجنتك على زخارفِ الدنيا وفتنها، وأسألك يا رب “رَبَّنَا إِنَّنَا آم�

– اللهمَّ، فإني أعوذُ بك من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ، وفتنةِ القبرِ، وعذابِ القبرِ، ومن شرِّ فتنةِ �

  – اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماضِ في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به

اللهم وفِّقني ويسِّر لي، ثم بارك لي العمل بكتابك وسنة نبيِّك، مخلصًا لك، عالِمًا عاملاً بما فيهما، حافظ

اللهم ارزقني قلبًا سليمًا من شوائبِ الشِّرك، ومن النفاق والرِّدة، والشكوك والوسواس، ومن الضغائن والبغ�

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب: “لَا إِل�

  روى أحمدُ عَنْ عَبْد اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى ا

  عن حفص بن عمر ابن أخي أنسٍ، عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قال: كنتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حلق�

  اللهم يا أرحم الراحمين، عبدُك الظلوم الجهول جاء إليك تائبًا يطرق بابك، وأنت أولى بالكرم، لا تطرد من يط

كل شيء هالك إلا وجهه، لا إله إلا هو، له الحكم وإليه نرجع، يا حي يا قيوم، تعلم ما بين أيدينا وما خلفنا، سبح

يا مالك يوم الدين، نجِّني من شدة سكرات الموت، ومن عذاب القبر، ومن أهوال يوم القيامة، ومن عذاب جهنم. الله�

– قال تعالى “لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ”، فإنَّهُ لم يدعُ

يا ذا الجلال والإكرام، يا بديع السموات والأرض، يا منان، لك الحمد كله، أشرق بنورك السموات والأرض، سبحانك

يا أرحم الراحمين، تغمَّدني بفضلك ورحمتك في الدنيا والآخرة، زَكِّ نفسي، أنت خير من زكاها، أنت وليها ومول

اللهم اجعلني من عبادك الشكورين، المعترفين بنِعَمك في السراء والضراء، والمنشط والمكره، واليُسر والعُسر

يا أرحم الراحمين، تغمَّدني بفضلك ورحمتك في الدنيا والآخرة، ووفِّقني، ثم يسِّر لي، ثم بارك لي كل الخيرات

من كانت لَهُ إلى اللَّهِ حاجةٌ أو إلى أحدٍ من بَني آدمَ فليتوضَّأ، فَليُحسِنِ الوضوءَ، ثمَّ ليصلِّ رَكْ

اللهم إنك وعدتنا أن تجيبَ دعوة المضطرِّ إذا دعاك، وتكشف عنه السوء؛ فأجب لي دعوتي؛ فإني مضطر، واكشف عني ا

كان رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقول: إذا قام إلى الصلاةِ من جوفِ اللَّيلِ: “اللهمَّ لك الح

اللهم إنك أمرتننا أن نقول عند المصيبة: ” إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ” البقرة: 156، ووعد