أحلامي

  السلام عليكم سيدتي، قراء الموقع الكرام لكم مني كل التحية والاحترام، سأبدأ انشغالي بطرح سؤال لطالما شغ

سيدتي، طيب هو مقام منبر ادم وحواء عبر موقع النهار أونلاين الذي إحتضن قلبي المنكسر فأنا والله إنسانة مجر�

تحية طيبة للجميع، اليوم أريد أن أختصر رسالتي، لأن إسترجاع الماضي واجترار الذكريات يؤلمني ويعق الجرح في

لا أرى غير ربيبة أبي رفيقة لدربي وأمي تقف حجرة عثرة في طريقي سيدتي، بعد التحية والسلام عظيمة هي الأحاسيس

سيدتي، لست أجد من كلمات الشكر والإمتنان ما أوجهه لك من خلال منبر قلوب حائرة. لأني من القارئات المتتبعات �

عبر النجم الفرنسي، كيليان مبابي، عن سعادته الكبيرة، بترسيم التحاقه بريال مدريد الاسباني، الذي وصفه بال

السلام عليكم ورحمة الله، سيدتي أتمنى أن أجد التفهم لرسالتي وأن تردوا عليها حتى أتحرر من صفة تكاد تقضي عل

سيدتي، توسمت فيك الخير الكثير والحمد لله لم يخب ظني في هذا الفضاء، فضاء “قلوب حائرة” ما دفعني أن أتواصل

من المرتقب أن يشارك الجزائري الياس بودغزدام في مهرجان المقاتلين المحترفين المقرر بالعاصمة السعودية (ال

قد تسخر مني لو قلت حلمي صغيرربما تهزأ بي ، تقول شيخ يحلم في عمره المتقدمأو ربما تقول : كيف بعد سنين العمر �

الجزائر – قال الاقتصادي والأكاديمي والكاتب السنغالي, فلوين سار, أن نهب واستغلال الموارد الثقافية لل

في تصريحات للاعب الدولي الجزائري سفير تايدر تكلم فيها عن وضعيته الحالية بعد فسخ عقده ظهرت المقالة قال إ

تستفزني بؤرة التوه، فأفتح شرارة فكرتي عليها.. تصيبني بعض الانقباضات، أخاف على المارين على رصيف القلب من

لم أعرف مركبي مشيت طويلا حائر أنا قافلتي ضاعت القلب إليها يميل الكثير لا يعرف مسيرة أيامي لا يعرف هدوئي �

هذا الصباح يشبه ملامحي بالأمس، وتذروه الرياح كيف ما شاءت، ليكون البداية لتلك النهاية، حتى لو وضعت الفان

لا تكسر الأغصان من قلبي الذي أوهمتَه يا سيدي أن يثمرا وأطرد موجات الأسى من شاطئي قد جاء بحري صائما ومكبّ�

  كشف النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم بوروسيا دورتموند، عن أحلامه المستقبلية، في ظل تواجده مع أسود الفي�

  لم أعرف مركبي مشيت طويلا حائر أنا قافلتي ضاعت القلب إليها يميل الكثير لا يعرف مسيرة أيامي لا يعرف هدوئ�

تلمسان – لم تمنع الوضعية المترتبة عن جائحة كوفيد-19 لا سيما في قطاع التربية صديقي عبد الصمد من ثانوية

ليت مسار سنين العمر يستدير ليعيدني لأيام الطفولة، فأرحل عن ضجة المكان و أرتمي على صدر ذاك الزمان، ليأخذ�